صدمة في سعر السجائر بالأسواق غلوها 31 جنيه والشعبة ترد ..يرتفع سعر السجائر في السوق بشكل غير رسمي ، ويرجعه بعضها إلى جشع التجار واحتكارات التبغ ، و العطش للسوق و انتظار الحكومة لفرض ضرائب جديدة على السجائر ، وتحقيق أكبر هوامش ربح ممكنة.وقد أثار ذلك جدلا واسعا في شوارع مصر بالتعاون مع تحالف من الصناعات والشركات التي تنتج التبغ ، بدلا من رفع أسعار السجائر ، ولم يتم الإعلان عن زيادة رسمية مؤخرا.
سبب ارتفاع سعر السجائر
سبب ارتفاع سعر السجائر هو حقيقة أن بعض التجار قاموا بزيادة الأسعار لتحقيق ربح ، مما أدى إلى وجود أسعار متعددة لبيع السجائر للمستهلكين ، لكن إبراهيم مبابي ، رئيس الإدارة العامة للدخان في اتحاد الصناعات ، يتوقع أن تنخفض أسعار السجاير في الفترة المقبلة مع الإفراج الجمركي وإصدار الإصلاح الضريبي للتبغ ، وهذا التعديل وفقا للتقرير ، في الحد الأقصى لقيمة العبوة سيؤدي إلى زيادة في سعر السجائر فقط من 2 إلى 3 جنيهات ، وبالتالي فإن السعر سينخفض ، حيث أن النطاق الحالي هو من 10 إلى 20 جنيه .
وشدد امبابي في بيان إعلامي على أن ارتفاع اسعار السجائر ليس له اى مبرر، حيث أن الشركات لا ترفع الأسعار ، ولا توجد زيادة رسمية.
الحد الأدنى الشريحة الدنيا الذي يصل فيه سعر السجائر إلى 24 جنيها.
يشمل الشريحة الأوسط متوسط سعر علبة السجائر من 24 جنيه إلى 35 جنيه.
الشريحة الأخيرة العليا حيث يتجاوز سعر علبة السجائر 35 جنيها.
أسعار السجائر الحقيقي
وأوضح أن سعر علبة سجائر كيلوباترا هو 22 جنيها للمستهلكين ، في حين أنها تباع في السوق مقابل 44 جنيها ، فهي أعلى من ذلك السعر عند 22 جنيها ، مما يعني أن الفرق هو 2 مرة للضعف ، علبة سجائر ميريت من المفترض أن تباع بسعر 44 جنيها. وشدد على أنه في حين يتم بيعها في 75 جنيه ، بزيادة قدرها 31 جنيه ، وحصة السجائر وضعت في السوق لم تنخفض ، وأن الإنتاج لم يتوقف في ضوء استهلاك المواطنين 85 مليون سيجارة كل يوم.
تصريحات امبابي جشع التجار سبب ارتفاع سعر السجائر
وأكد امبابي أن السبب وراء هذه الارتفاعات المجنونة هو جشع التجار وأصحاب المماطلة ، الذين يحاولون تحقيق أرباح ضخمة عن طريق إخفائها وتخزينها من أجل الحصول على المزيد من الأرباح ، وأن على الحكومة تحقيق ما قيمته 100 مليار جنية من إيرادات الدولة ، وضبط أسعار السوق وإنهاء أزمة الجشع المتداول و أشار إلى أنه يجب إصدار ضرائب جديدة على التبغ والدخان .