كان أميراً وقائداً كبيراً في الجيش و كان قد استشهد القديس يسطس ابن الملك نوماريوس .

وَجد أن أباه قد مات وتزوج دقلديانوس بأخته وصار ملكاً، بعد أن عاد من الحرب مع الفُرس منتصراً لتنصيبه ملكاً رفض مفضلاً

المملكة السمائية على الأرضية ولما اجتمع كبار رجال الدولة .

ولما اعترض يسطس قبض عليه دقلديانوس هو وزوجته ثاؤكليا وابنه أبالى بعد مدة ارتد دقلديانوس عن الإيمان بالسيد المسيح وعبد الأوثان.وأرسلهم إلى الإسكندرية لتعذيبهم بعيداً عن بلدهم وشعبهم

و لعبادة الأوثان فرفضوا معلنين تمسُّكهم بإيمانهم بالسيد المسيح بعد ان وصلوا إلى الإسكندرية حاول الوالي التأثير عليهم \\\ صنا:كانت مركز ولاية كبيرة وهي الآن قرية الشيخ عبادة شرق ملوى و قد أرسل يسطس إلى أنصنا أن، وأبالي إلى بسطة بسطة:مدينة قديمة كانت بالقرب من الزقازيق الحالية

صا الحجر:مدينة فرعونية قديمة تقع الآن في محافظة الشرقية وثاؤكليا إلى صا الحجر ، فعذَّبهم الولاة هناك ثم قطعوا رؤوسهم فنالوا أكاليل الشهادة.

وفي 10 أمشير بعيد استشهاد القديس يسطس، 11 بشنس عيد استشهاد القديسه ثيؤكليا و تعيد الكنيسة في أول مسرى بعيد استشهاد القديس آبالي، .

أُيها الشهداء المجاهدون، يسطس وآبالي وثيؤكليا، ليغفر لنا خطايانا اطلبوا من الرب عنا، .

طوفه إم إبشويس إى إهرى إيجون يوسطوس نيم آبالى نيم ثيؤكليا إنتيف كانين نوفى نان إيفول

بركه صلاتهم تكون معنا اجمعين امين