نجل صاحب معجزة العذراء عادل فايز يخرج عن صمته احنا مش ملايكة ولا شياطين..وأعلنت على صفحته الفيس بوك أن ابن العم عادل فايز كتب عن معجزة العذراء مع والده.
ومن أجل الرد على أولئك الذين آمنوا أو كذبوا بشأن المعجزة و قال”السلام لكم جميعا. سأوضح بعض النقاط لكل من يرى هذه الكلمات ، سواء كان مسيحيا أو غير مسيحى.

تصريحات نجل صاحب معجزة العذراء
انا ابن صاحب معجزة العذراء الأستاذ عادل فايز و أسمي سامر جرجس فايز .
في الحكومة الاسم جرجس فايز و عادل فايز الشهرة ، ظللت صامتا من ساعه ما أراد ربنا بهذه المعجزة ومنعت نفسى من التحدث في الصحف و المداخلات الهاتفية و الحوارات الصحفية و حتى اى فويس .
لأنني مقتنع من وجهة نظري أن الكلام الكتير سوف يفسد العمل الحقيقي الذي هو مجد اسم الله، كان الموضوع أمام الجميع ودعاني للحديث عما حدث في الكنيسة ، لذلك لم يكن على الكثير من الناس الخروج والتحدث عنه.

صاحب معجزة العذراء بكنيسة عزبة النخل
مجد اسم الله موجود بالمعجزات وبأي معجزة. ، بطبيعة الحال ، و طبعا رفضت وبابا لما سجل ، كان توجيه من اب اعتراف، والآن يرفض الدخول في حوار مع أي وسيلة إعلامية .
ويشرف على الموضوع أسقفه البارز الانبا سيداروس ، الأسقف العام لكنيسة النخيل.
لكن الموضوع اتخذ طريقة ثانية خالصة ، في يوم وليلة وجدنا أنفسنا مثل الملائكة ، وفي يوم وليلة وجدنا أنفسنا مثل الشياطين.
ونحن ، هذا أو ذاك ، أناس بسيطون يعيشون مثل بقية البشرية لدينا ما لدينا ،وعلينا ما علينا، المؤيدون والمعارضون ، والجميع ينسى أن العائلات تعيش أجواء غريبة ، نجد أنفسنا أمام أشياء غريبة ، لا نعرف ما يجري ،فجأة أنا شخصيا معرفهاش ومش موجودة معي وأشياء غريبة جدا و صور شخصية وعائلية خرجت

اسرة صاحب معجزة العذراء بكنيسة
بعد سنوات عديدة مرهقة ،مش بس لبابا و لكن لجميع أفراد الأسرة وأمي لأنها كانت متعبة للغاية وتعيش يوما مؤلما.
في شهادات جميع أولئك الذين عملوا مع بابا المسلم قبل المسيحي وعاشوا معه و هو يجلس على الكرسي لسنوات عديدة ، اعتقدوا أيضا أن الله يمكن أن يصنع المعجزات والمعجزات للشفاء الجسدي ، وهي معجزة حقيقية.
صاحب معجزة العذراء بكنيسة حزين لما يحدث
يعلم الله أن حزننا أكبر بكثير من فرح بابا الشافي ، وقلنا إن ربنا سيعوضنا كثيرا في السنة التي رأيناها فيها.
ولكن ، للأسف ، فقدت فرحتنا في الحشد وفي العديد من القصص، لا أريد التعليق على الإطلاق من اى حد لو حضرتك مؤيد خير وبركة و الله سوف يعمل معك وفقا لقلبك، لكنني أعتقد أنه في الأشخاص العاديين الذين يعيشون في هدوء ، يعمل الله مع الجميع في جميع الأوقات وفي كل وقت.