حسم أمر الطفل شنودة من مركز الازهر العالمى للفتوى العالمى للفتوى ردا على سؤال حول ديانته فى حالة العثور عليه داخل الكنيسة وأجاب ان الطفل يعتبر ذميا أى مسيحيا فى حالة وجوده فى كنيسة او قرى أهل الذمة و قد نشر موقع مركز الأزهر العالمى للفتوى الالكترونية ،موقع الطفل شنودة
مركز الازهر العالمى للفتوى بشان الطفل شنودة
و بشان ديانه الطفل شنودة الذي تم العثور عليه فى احدى الكنائس رد سؤال إلى مركز الازهر العالمى للفتوى للاستفسار .
الطفل شنودة يعتبر ذميا أى مسيحيا
والجواب: بسم اللـه، والصلاه والسلام على رسول الـله، وآلـه وصحبه ومن والاه. وبعد؛
و ايضا من بين هذه الاراء و إلى اراء متعدده، و الذي يميل اليه الازهر فان هذه المساله ذهب فيها العلماء هو ما ذهب إليه فريق من الساده الحـنفيه
و إذا وجد في كنيسه بشلن الطفل اللقيط وكان الواجد غير مسلم فهو على دين من وجده.
و في كتبهم هذا ما نص عليه الساده الحنفيه :و من قرى أهل الذمة أو في بيعة أو كنيسة كان ذميًّا ” لو وجد في قرية
و إذا كان الواجد ذميا رواية واحده هذا الرد بشان الطفل
والده الطفل شنودة قاموا بتغيير اسمه
و فى سياق متصل قالت ام الطفل شنوده بالتبنى السيدة امال ميخائيل للعربية مصر ،الى يوسف عبدلله محمد قاموا بتغيير اسمه من شنودة فاروق فوزي بولس .
و اكدت السيدة امال ميخائيل بشان اطلاق اسم يوسف عليه هو يشبه القديس يوسف و لم يكن محض صدفة، وانا اثق في ذلك تماما .
موضحة :” القديس يوسف رموه في البئر واتسجن واتعذب واتهان وكان اعز ما ليه اخواته و في الاخر طلع حاجة كويسة و انا واثقة انى شنوده هيطلع حاجة كويسه .