معجزة الشفاء بأسم الرب يسوع المسيح، حيث أن المعجزات هبة من الله، لا تتوقف على قدسية مجريها، بل على رحمة الله ومحبته لأولاده، لكل من له محبة وإيمان، والذى ليست له محبة ولا إيمان، فهو من فاعلي الإثم بلا شك.
معجزة شفاء طفل 10 سنوات
تروي والدة الطفل فيلوباتير عن ما فعله الرب يسوع المسيح معها، على يد قديسه أبو سيفين، قائلة: فعلا كلام رب المجد يسوع المسيح بيتنفذ بالحرف (كان ميتا فعاش)، ومش بتتقال علي اللى ضل الطريق السليم فقط، لكن كمان بتتقال علي الإنسان اللى كان بيموت جسديا بالفعل وعاش.
حيث وصفت قلب أم مات من الخوف، لكن ربنا رجعله الحياة مره تانية ولم أطل الكلام، أبني فيلوباتير يبلغ من العمر 10 سنوات، وكان طالع البلكونة يبص علي باباه وصل ولا لسه، وكانت الساعة 1:30 الضهر وأنا من محافظة أسوان، وكان الجو وقتها حر جدا
وأكملت أحنا عايشين في الدور التالت من 12 سنه في هذة الشقة، المهم فيلو دخل البلكونة وفجأة سمعت صراخ رهيب لدرجة أني طلعت من المطبخ جري، ومش عارفة مين اللي بيصرخ وبعدها لقيت فيلو بيصرخ ويقولي حشرة كبيرة يا ماما، لسعتني وماسك رجله وصراخ وخوف رهيب وألم فوق الوصف، ربنا ما يوري حد وأنا كنت لوحدي معاه، ومعانا أخوة الصغير 7سنوات.
الحياة رجعت للطفل ب معجزة ألاهية
وأضافت والحقيقة مخى وتفكيرى أتشلو مفكرتش غير في أرفع أيدي للسماء وأصلي وطلبت من ربنا الفارس أبو سيفين، وجريت على أبني، وحاولت أربطلة رجلة علشان لو السم ما يسرحش، وبعدها لقيت باب البيت بيخبط والجران جم علي صراخ الولد، واخدوه وجريو بيه علي أقرب مستشفي وأنا فضلت أحاول أدور علي تليفوني عشان أتصل بباباه يلحقنا على المستشفى.
وأكملت وفي المستشفى عرفنا انها لدغت عقرب، ولا يمكن أنسي أني فضلت أصرخ لربنا يبعت قديسه أبوسيفين طول الطريق أقوله أنه يحافظ عليه، ويرجعهولي عايش وفيلو كمان كان ماسك صورة أبوسيفين، والحمد لله أخد المصل وتم أنقاذه بمعجزة ألاهية كان خلاص القلب بيوقف الولد كان على حافة الموت، لكن ربنا حنين ورؤوف.