تصريحات محمد عادل قاتل نيرة أشرف انهمرت دموع محمد عادل، المتهم بقتل الطالبة نيرة أشرف، أمام بوابة كلية الآداب بجامعة المنصورة في محافظة الدقهلية، حيث بدا في حالة هستيرية وعبر عن رغبته في إيصال رسالة أخيرة إلى والدته قبل تنفيذ حكم الإعدام الصادر بحقه.
تصريحات محمد عادل قاتل نيرة أشرف
في لحظاته الأخيرة، انهار محمد عادل، المتهم بقتل الطالبة نيرة أشرف، وأصابته نوبة هستيرية، حيث طالب بتعليق تنفيذ الحكم الصادر بحقه وألقى كلماته الأخيرة لوالدته قائلاً: “قولوا لأمي أن تسامحني.. الحب هو الذي أفسدني”.
مصدر يكشف آخر كلمات قاتل نيرة
ووفقًا لتقارير وسائل الإعلام المصرية، كان المتهم على علم بموعد تنفيذ الحكم، وأشارت مصادر إلى أنه تم التحدث معه وتلقينه الشهادة قبل تنفيذ الحكم.
وذكر المصدر أن آخر كلمات المتهم قبل التنفيذ كانت: “أرغب في الانتهاء ولقائها”، وبعد ذلك، عند سؤال المتهم إذا كان نادمًا على أفعاله، لم يرد وبدأ في نطق كلمات غير مفهومة وغامضة، وفقًا للمصادر المقربة.
تصرفات غير مفهومة من قاتل نيرة أشرف
وبحسب المعلومات المتوفرة، فإن محمد عادل أظهر عدة تصرفات غير مفهومة وغامضة قبل تنفيذ الحكم بحقه. لم تتم الكشف عن تفاصيل تلك الكلمات الغير مفهومة التي نطق بها المتهم، ولذا لا يمكن توضيحها بشكل محدد.
تلك اللحظات الأخيرة قد تكون مرهقة للمتهم وتعبيرًا عن حالته النفسية والعاطفية المضطربة. يجب أن نتذكر أنها حالة استثنائية ومرتبطة بأحداث جريمة جسيمة، وبالتالي فإن التصرفات والكلمات التي يتم إدراكها يجب فهمها في هذا السياق.
عمومًا، هذه التفاصيل تعكس حالة عاطفية صعبة يمر بها المتهم وتأثيرها عليه قبل تنفيذ الحكم. إنها وقت مؤلم لعائلته ولأي شخص متورط في القضية، وتعكس الوجه الإنساني والعاطفي لتلك الأحداث القاسية.