الشيخ محمد أبو بكر يضع العقدة في تطور جديد للجدل الذي تفجر مؤخرًا مع الإعلامية ميار الببلاوي، خرج الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، الداعية الإسلامي المعروف، ليؤكد على عدم اهتمامه بالتريند أو الشهرة، مشيرًا إلى أنه لا يسعى للبحث عن الشهرة بأي وسيلة، وفي تصريحه، قال الشيخ محمد أبو بكر: “أقسم بالله ما أبحث عن تريند ولا حب الشهرة”. وهذا الرد يأتي في سياق الجدل الذي تفجر مؤخرًا مع الإعلامية ميار الببلاوي، حيث أثارت تصريحاته جدلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي وفي الأوساط الإعلامية، يعكس هذا التصريح من الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب موقفه الثابت وراء عدم التسامح مع التصريحات التي قد تؤدي إلى انحراف النقاش العام أو الترويج للشهرة بطرق غير مقبولة.
الشيخ محمد أبو بكر يضع العقدة في المنشار
في أحدث تطورات الجدل الذي تفجّر مؤخرًا، خرج الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، الداعية الإسلامي، في فيديو على صفحته الرسمية على فيس بوك، ليرد على الجدل مع الإعلامية ميار الببلاوي، ويُعلن عن استعداده للاعتذار في حال تحكم القضاء ببراءته.
في تصريحاته، أوضح الشيخ محمد أبو بكر أن حلقة الإعلامية ميار الببلاوي تضمنت أقوالًا وأفعالًا تخالف الشرع، مُشيرًا إلى أنه تحدث عن حكم الشرع في الطلاق وعدده، وبيّن حكم المُحلل والمُحلل المُستأجر للتحايل على عودة المُطلقة بينونة كبرى لزوجها.
وأشار إلى أن ردوده لم تتضمن سبًا ولا قذفًا ولا تشهيرًا بالإعلامية، وأن تصريحه حول الزواج بمحلل هو توضيح لمفهوم شرعي وليس للإساءة لأي شخص.
وفيما يخص إعلانه عن استعداده للاعتذار، فأوضح الشيخ محمد أبو بكر أن الاعتذار سيكون في حالة واحدة فقط، وهي إذا حُكم القضاء ببراءته، مُعلنًا عن شروطه لإلقاء المحاضرات للنساء في المناسبات الدينية.
وختم تصريحاته بتأكيد استمراره في دعوته إلى الله وتقديم الدروس الدينية، مُنوهًا أنه لم يتم وقفه من قبل وزارة الأوقاف أو إيقاف برنامجه على الفضائيات.