يوسف الرامي ., أحييت كنيستــنا القبطيه الأرثوذكسيه برئاسه قداسه البا با تواضروس الثاني بابا الااسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية ذكرى نياحة البار .
قصة يوسف الرامي
ولد في الرامه وهي من إحدى بلاد اليهودية وكان عني وباار وصالح و هو كان عضو في مجمع السنهدريم و في الوقت نفسه كاان تلميذ للرب يسوع المسيح و لكنه لم يحضر جلسة مجمع السنهدريم من أجل محاكمة الرب يسوع المسيح لأنه كان غير موافق على لرأى اليهود بأن يتم صلبه .
يوسف الرامي يبشر بالسيد المسيح
و بعد أان مات السيد المسيح على الصليب قام البار بطلب من بيلاطس البنطي على أن يستلم الجسد الطاهر من أجل أن يقوم بتكفينه و دفنه و سمح له بيلاطس البنطي فأقام بإنزال الجسد من على الصليب و قاام بلفه في كتان نقى و قد إشترك معه نيقوديموس حيث قاما بوضع كمية كبيرة من الحنوط و من الأطياب على الجسد الطاهر لمخلصنا و بعد ذلك قام يو سف بوضعه في قبره الجديد الذي كان قد قام بنحتــه في الصخرة ثم قام بتدحريج حجر كبير على باب هذا القبر ومضى .
و بعد أن قام الرب يسوع لازم قديسنا االرسل و بعد أن حل الروح القدس عليهم قام وب باع كل أملاكه و تم وضع ثمنها بين يدي الرسل من أجل أن يتم توزيعها على الفقراء ثم بعد ذلك تفرغ إلى البشارة بالسيد المسيح .
وكانت قد أاحتفلت كنيستنا الارثوذكسية أيضا بذكرى نيااحة أسقف أورشليم القديس كيرلس .
بركتهم وشفااعتهم فلتكن معنا جميعا أمين .