قضية حبيبة الشماع تحقيقات في واقعة حبيبة الشماع كشفت أن السائق المتهم بمحاولة خطفها كانت تلك ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها لاتهامات من هذا النوع. فقد سبق وأن تقدمت سيدة أخرى بشكوى ضده لشركة أوبر، اتهمته فيها بالتحرش وملامسة أجزاء حساسة من جسدها.
التحقيقات على سائق أوبر المتهم في قضية حبيبة الشماع
الواقعة التي واجهتها السيدة مع سائق أوبر تعد من الحالات التي تبرز أهمية ضرورة حماية المسافرين وضمان سلامتهم خلال الرحلات. تلك السلوكيات غير المرغوب فيها والمخالفة لقواعد الأمان والاحترافية يجب أن تواجه بقوة وأن تُحال المسألة إلى الجهات المعنية لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
من الضروري أن تتعامل شركات النقل التشاركي مثل أوبر بجدية مع هذه الحوادث وتحقيقات التحرش، وتطبيق سياسات صارمة لضمان أمان الركاب وتأكيد احترام خصوصيتهم وحقوقهم. كما ينبغي تشديد الرقابة والتدريب على المستوى الشخصي لدى السائقين للتأكد من احترامهم للحدود الشخصية والاحترافية أثناء تقديم الخدمة.
ليكم ملخصًا لما جاء في إجابات ممثل شركة أوبر مصر خلال التحقيق:
سؤال: ما صلة المتهم محمود هاشم بـ أوبر تكنولوجيز إيجيبت؟
جواب: هو أحد عملاء الشركة وزبائنها في استخدام التطبيق.
سؤال: منذ متى وهو يعمل لدى الشركة؟
جواب: لم يُحدد بالضبط متى بدأ العمل لدى الشركة، لكن تم التحقق من سجلاته بعد وقوع الواقعة، وتم إيقاف استخدامه لتطبيق الشركة بسبب هبوط درجات تقييمه.
سؤال: كيف اكتشفت الشركة ذلك؟
جواب: تم اكتشاف تلاعب المتهم بنظام التسجيل من خلال البحث برقم هاتفه، وتبين أنه استخدم نفس الهاتف على حساب سابق مغلق، مما أدى إلى اكتشاف وجود بيانات مختلفة لديه.