ورطة العميد مع صلاح تصاعدت الجدل في الساحة الرياضية المصرية بشأن الأزمة التي نشبت بين حسام حسن، مدرب المنتخب المصري، ومحمد صلاح، النجم البارز وقائد المنتخب الوطني.
ورطة العميد مع صلاح
بدأت هذه الأزمة بعد قرار صلاح طلب الإعفاء من المشاركة في معسكر المنتخب المقبل، مما أثار انقساما واسعا في الآراء بين محبي الكرة المصرية، وتم تقديم طلب الإعفاء من قبل صلاح بسبب الإصابة، وهو الأمر الذي أثار تساؤلات حول خلفيات هذا القرار وتداعياته على العلاقة بين اللاعب والجهاز الفني للمنتخب. وأعلن الاتحاد المصري لكرة القدم عن قبول طلب الإعفاء، وهو ما أثار حالة من التوتر والجدل بين الجماهير والمتابعين.
الأزمة بين حسام حسن ومحمد صلاح
نجم منتخب مصر ونادي ليفربول الإنجليزي، بدأت بطلب صلاح الإعفاء من المشاركة في معسكر المنتخب المقبل، وذلك بسبب إصابته. قام اتحاد الكرة المصري بنشر بيان رسمي يفيد بقبول طلب الإعفاء الذي تلقاه من ليفربول، وهو ما أثار الجدل في الأوساط الرياضية المصرية.
اقتراب انطلاق المعسكر القادم للمنتخب المصري.
أعلن حسام حسن قائمة اللاعبين المحترفين المدعوين للمشاركة، وكانت المفاجأة في تواجد اسم محمد صلاح في القائمة، مما زاد من الجدل والتساؤلات بشأن ما إذا كان سيشارك في المعسكر أم لا.
وفي تطور جديد، تدخل وزير الشباب والرياضة المصري، أشرف صبحي، الذي تواصل مع الجهاز الفني للمنتخب وتم التوصل إلى اتفاق بعدم مشاركة صلاح في المعسكر المقبل، بسبب الحاجة للتعافي بشكل كامل قبل العودة للمشاركة في المباريات.
تأكدت الصعوبات في التواصل بين حسام حسن ومحمد صلاح، حيث أكدت إيهاب الكومي، عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم، أن حسام حسن لم يستطع التواصل مباشرة مع صلاح، وأن الوزير نجح في التواصل معه بسبب علاقته به.