الكنيسة القبطية تحتفل بذكرى استشهاد القديس أباهور السرياقوسى .. تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بذكرى استشهاد القديس أباهور السرياقوسى،، وبهذه المناسبة ذكر كتاب تاريخ الكنيسة المعروف باسم السنكسار أنه في مثل هذا اليوم استشهد القديس أباهور السرياقوسى.
الكنيسة تحتفل بالذكرى لاستشهاد القديس أباهور السرياقوسى
ولد في سرياقوس من أب كان يعمل حدادا وكان يفكر في أن يصبح شهيدا ، فذهب إلى الفرما ، واعترف للحاكم عن المسيح و قد عذب كثيرا ، لكن عندما فوجئ الحاكم بهذا ، آمن هو و زوجته و أطفاله بالمسيح ، وتم تعيين حاكم آخر مكانه ، استشهدوا بيديه. وكان هذا يعتبر في تعذيب القديس أباهور.
استشهاد القديس أباهور السرياقوسى
عندما سئم من ذلك ، أرسله إلى أنصنا ، حيث عذبوه هناك بالعصر بالمعصرة و الصلب منكسا، وأحرقوه بالنار ، وما إلى ذلك.، وأخيرا قطعوا رأسه ، و حصل على تاج الاستشهاد.
الكنيسه القبطية الأرثوذكسية
وفى سياق اخر و بهذه المناسبة احتفلت الكنيسه بذكرى نياحة القديس أشعيا المتوحد
في هذه المناسبة ، ذكر كتاب تاريخ الكنيسه الأرثوذكسية ، المعروف باسم “السنكسار” ، أنه بدا مسؤول عن حياة القديس أرسانيوس في بداية رهبنته بالدير ، فقد أكل الأخير نوعين من الطعام بقلًا وخلًا يكسر و يكسر بهذا النظام الرهباني في عهده
الكنيسه الأرثوذكسية عن حياة القديس أشعيا المتوحد
حدث له شخصيا من الغريب أن ما فعله مع القديس أرسانيوس ، عندما وجد في بداية الدير الأسقف الانبا أخيلاس في قلايته و وجده يأكل ، ونقع الخبز الجاف في مقلاة بالماء والملح ، وشعر بوصول الأسقف الانبا أخيلاس وأخفى الإناء خلف “حصيرة”.
ومع ذلك ، كشف الأنبا أخيلاس الأمر و اذا اعتذر عن أن الأنبا إشعياء كان يقطع أوراق النخيل في الحرارة ويبلل الخبز الجاف لأن حلقه كان جافا.. ووبخه قائلا له: “الأب إشعياء يأكل يأكل مرقًا في الإسقيط، إذا أردت أن تأكل مرقًا ، اذهب إلى مصر”.