طقس الكنيسة فى فترة الخمسين المقدسة تعرف عليها بمناسبة الاحتفال بها..تتبع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بقيادة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية و بطريرك الكرازة المرقسية عقائد وأسس الإيمان الواردة في الأناجيل الأربعة التي بنيت عليها الكنيسة العالمية سواء كانت أرثوذكسية أو كاثوليكية أو بروتستانتية أو أنجليكانية أو رومانية كاثوليكية، والتي على أساسها بقيامة يسوع المسيح من بين الأموات يحتفلون بعيد الخمسين المقدسة الذي يحتفلون فيه بقيامته في اليوم الثالث.
طقوس الكنيسة في فى فترة الخمسين المقدسة
فيما يتعلق بطقوس الكنيسة في وقت العنصرة تقول كنيسة تقلا حمانو الحبشية التابعة للأسقف الأعظم بالإسكندرية في نشرتها التعريفية عن طقوس الكنيسة في وقت العنصرة: “طقس العنصرة هو احتفال بهيج، يتميز بلحن شجيّ مناسب للفرح الاحتفالي والروحي.
لا يوجد صيام على الإطلاق فى فترة الخمسين المقدسةو لاميطانيات
والصلوات الوحيدة التي تسبق تقديم الخروف هي مزامير الساعة الثالثة والسادسة من الصلاة.
أما التسبحة في المساء السابق فتُصلَّى المسبحة كالمعتاد، ولكن لاحظ أن المجمع يُقرأ في طقس العيد الفرايحي آدام الخاصة بعيد القيامة ؛ وفي مساء الأحد تُقرأ التقدمة الخاصة لكل أحد قبل ربط النصب؛ و بعد عيد الصعود المجيد، إبصالية الصعود واطس أو آدام
صلوات فى الخمسين المقدسة
أما فيما يتعلق رفع بخور عشية وباكر فهناك ملاحظة أن البخور يُرفع كالمعتاد في الطقوس الفرايحي ولكن في يوم آدم تُقرأ رباعية الناقوس
ويُتلى الربع الأول والثاني في الأيام الواطس كما هما، ويُتلى “سيري تي إكليسيا”، ويُتلى الربع الخامس كما كان في الأيام الآدام.
تُتلى ذكرى القيامة (بعد عيد الصعود تضاف ذكرى الصعود)، وذكرى العذراء مريم و الملاك ميخائيل وأي ذكريات أخرى مناسبة.
تُتلى المزامير وقراءات الإنجيل الخاصين بفترة الخمسين المقدسة