الكنيسة كيف تتحقق من رحيل أحد رجالها فى المهجر بعد الشائعة الاخيرة..خلال الفترة الماضية ، شهد الشارع الكنسى شائعات ، عن رحيل المطران أثناسيوس ، أسقف الكنيسه القبطية الأرثوذكسية في فرنسا ، والتى قد نفاها الأب بيشوي سوريال، قائلا: “نشكر الرب ، المطران أثناسيوس في صحة جيدة وشفاء من خلال شفاعة العذراء مريم ، والقديس البابا أثناسيوس الرسولي ،و البابا كيرلس 6 و صلوات قداسة البابا الأنبا تواضروس ، و صلاة جميع شعبه ، و أحبائه.
الكنيسة لم تنشر الخبر
بناء على بعضها البعض قد نشرت بعض الصفحات القبطية الخبر، لكن الصفحة الرسمية لمركز الكنيسة ، لم تنشر الخبر.
تصريح مصدر من الكنيسة
و قال مصدر ، كنسي مطلع في تصريح ، خاص إن هناك آلية تتبعها الكنيسة في تأكيد ، وفاة أحد رجال الكنيسة في مصر وخارجها ، مشيرا إلى أن هناك 2 أجزاء للمشكلة ، الأول هو التواصل بين المنسق الإعلامي للأبرشية ، و المركز الإعلامي للمقر البابوي ، و المركز حتى يتثنى ببيان ، نعي نيابة باسم قداسة البابا تواضروس ، بطريرك الكرازة المرقسية..
الكنيسة توضح الجزء الثاني
بالنسبة للجزء الثاني ، سيصدر مركز رئيس الأساقفة ، بيانا آخر يكشف عن تفاصيل صلاة الجنازة ، و ترتيباتها ، و إذا أصدر المركز الإعلامي بيانا أو مركزا لرئيس الأساقفة ، فقد يتم دمج الشقان في شق واحد.
و أشارت المصادر إلى أنه في حالة الأسقف أثناسيوس ، لم تكن البيانات المذكورة أعلاه متاحة ، لذلك لم ينشر المركز الإعلامي أخبارا حول هذه المسألة ، الذي سرعان ما تبين أنه لم يكن له اى اساس ، من صحة الخبر.