الدكتورة سالي نسيم طبيبة بشرية، أختها الأكبر مهندسة ومتزوجة من أب كاهن وبعائلتها الكثير من الآباء الكهنة، وأسرتها ناس من أحسن وأفضل الناس بمحافظة أسوان كلها.
عائلة الدكتورة سالي نسيم
عائلة سالي نسيم كبيرة منهم رجال أعمال كبار بالمحافظة ناجحين جدا ومحترمين، ومتعلمين ومثقفين ومعروفين بالأدب والأخلاق الفاضلة ولهم السمعة طيبة، ومنهم كتير من ولاد أبونا ميخائيل موسى الله ينيح روحه في الإعتراف ومنهم كثيرين خدام بالكنيسة ومعروفين بأمانتهم بالخدمة.
بطاقة الدكتورة سالي نسيم لم تتغير بها الديانة
منذ يومين تم أكتشاف أن بطاقة سالي نسيم لم تتغير فيها الديانة، ومازالت البطاقة بالديانة المسيحية، والدليل أنه تم تقديم طلب عمل بدل فاقد للبطاقة عادى بنفس البيانات وخانه الديانه المسيحية.
الرد على ترويج سبب اختفاء الدكتورة سالي نسيم الكهنة بعائلتها
علق الأستاذ جرجس بشرى من خلال حسابه على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، على ترويج سبب اختفاء سالي نسيم هم الكهنة بعائلتها، قائلا: (أن محاولة البعض تسطيح موضوع اختفاء سالي نسيم، وسحب القضية من جوهرها الحقيقي إلى الهجوم على الكهنوت فهو أمر مفضوح جدا، فيوجد من يروج بأن سبب أسلمة سالي نسيم هو الأنتقام من اقاربها الكهنة، وهذا تبرير سخيف ومفضوح، وهذا الشخص الذي روج لهذا له فيديو بالصوت والصورة وهو يهاجم الكنيسة القبطية الارثوذكسية الوطنية، ويتهمها بأنها علمت الوطن التآمر).
وأكمل الأستاذ جرجس بشرى تعليقه قائلا: (ومحاولة التبرير لما فعلته الطبية سالي، بالهجوم على سلطة الكهنوت بالكنيسة أمر مردود عليه، وسحب ما حدث للدكتورة سالي لمنطقة فرعية أخرى، حيث تبعد أذهان الناس عن جوهر قضية خطيرة، وهي قضية سبوبة التحول الديني، فهو أمر مفضوح، وأن محاولات اسقاط الدولة الوطنية من خلال الملف الطائفي، وخاصة سبوبة التحول الديني أو مافيا التحول الديني، التي لا تمثل جوهر الإسلام أو المسيحية أمر مقطوع به وموثق).