أسباب الشخير القاتل الأرق يُعَدُّ مشكلة شائعة في مجتمعاتنا، حيث يُبلِغُ العديد من البالغين في الولايات المتحدة عن صعوبة في النوم يومياً، ويشير بعض التقديرات إلى أن نسبة تتراوح بين 30 و40 في المئة يعانون من هذه المشكلة على مدار السنة.
أسباب الشخير القاتل
في بعض الحالات، قد يكون عدم القدرة على النوم ناتجاً عن اجترار الأفكار بدلاً من اضطرابات النوم الحقيقية. يُوضح عالم النفس أريك براذر أن اجترار الأفكار يمكن أن يؤثر سلباً على النوم، حيث يُمكن أن يُبقي عقل الشخص مشغولاً ومنزعجاً، وهو ما يؤدي إلى صعوبة في الغفوة.
وقت القلق العاطفي
تحديد وقت محدد خلال النهار للتفكير في الأمور المقلقة قد يكون مفيداً للتخلص من اجترار الأفكار لاحقاً في المساء. يُشار إلى هذه الفترة باسم “وقت القلق العاطفي”، حيث ينصح براذر بتخصيص 15 دقيقة في النهار للتفكير في القلق والتركيز على الأمور المزعجة. يُحث على عدم الانشغال بأمور أخرى خلال هذه الفترة، بل تركيز الانتباه على القلق بشكل مُتوجِّه.
فرط ضغط الدم
هناك علامات تشير إلى ارتفاع طفيف في ضغط الدم، ولكن يجب التنبه إلى عدم تطور هذه الأعراض للأسوأ، ارتفاع ضغط الدم، المعروف أيضًا باسم فرط ضغط الدم، هو حالة طبية شائعة تؤثر على شرايين الجسم، حيث يكون قوة دفع الدم باتجاه جدران الشرايين مرتفعة باستمرار. وفقًا لموقع “مايو كلينك” المعني بالصحة، يمكن تقسيم ضغط الدم إلى أربع فئات عامة:
ضغط الدم الطبيعي: إذا كانت قراءة ضغط الدم 80/120 ملم زئبقي أو أقل.
ارتفاع ضغط الدم الطفيف: الرقم العلوي بين 120 و129 ملم زئبقي والرقم السفلي أقل من 80 ملم زئبقي.
فرط ضغط الدم من المرحلة الأولى: الرقم العلوي بين 130 و139 ملم زئبقي أو الرقم السفلي بين 80 و89 ملم زئبقي.
فرط ضغط الدم من المرحلة الثانية: الرقم العلوي 140 ملم زئبقي أو أعلى أو الرقم السفلي 90 ملم زئبقي أو أعلى.
الأعراض الطفيفة لارتفاع ضغط الدم تشمل:
الصداع.
الدوخة.
زغللة العين.
وتشمل الأعراض الأخرى المشتركة:
ضيق التنفس.
ألم في الصدر.
نزيف الأنف.
الإغماء.